musulman49 a écrit :@ Bodomista
J'attends toujours te réponses.
Pour la période de la salat que tu appelles zhor.
Début : ....
Fin : ....
Pour la période de la salat que tu appelles 3asr.
Début : ....
Fin : ....
Pas trop dure comme question.
Si tu les fais tous les jours tu saurais répondre très vite normalement.
Je parie que tu t'es déjà dit : Ah tiens c'est l'heure de salat zhor je vais donc la faire.
Ou encore : Ah tiens c'est bientôt la fin de l'heure de salat 3asr je dois me presser de la faire.
Alors?
Ou bien tu attends que ton application gratuite de chez Microsoft te dises que tu peux y aller?
Allah a-t-il choisi Microsoft pour te désigner les périodes?
Lol.
Lol, Bodomista était hospitalisée. Faut regarder dans le chat de temps en temps pour comprendre pourquoi certaines réponses tardent à venir.
De plus, tes propos, comme ceux de certains membres, ne me motiveront pas tant que ça à répondre. J'aime échanger dans le respect, pas besoin d'ironie ou de sarcasme.
Bonne lecture (Merci à Dieu d'avoir choisi Microsoft pour me permettre de faire ce copier/coller) (aux personnes ne lisant pas l'arabe, je m'excuse de poster cela sans le traduire. Je le ferai ultérieurement (yé soui malade
)
وأما مواقيت الصلوات الخمس فقد جاء ذلك في القُرآن العظيم بأن ثلاث من الصلوات الخمس جعل الله ميقاتهُنّ في زُلفةً من الليل، في أوله وأخره. ومعنى الزُلفة أي: ميقات قريب من أول النهار وآخره. وأما اثنتين فجعلهُنّ الله في النهار فيكونا في طرفي نهار العشي. ونهار العشي من الظُهر وينتهي بغروب الشمس. وقال الله تعالى:
{ إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ ﴿٣١﴾ فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ ﴿٣٢﴾ } صدق الله العظيم [ص]
فمن خلال هذه الآية نفهم بأن نهار العشي طرفه الأول حين تكون الشمس بمنتصف السماء وطرفه الآخر عند الغروب. فينتهي وقت صلاة العصر بتواري الشمس وراء الحجاب، فيدخل ميقات صلاة المغرب فيستمر إلى غسق الليل فيدخل ميقات صلاة العشاء. وقال الله تعالى:
{ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ } صدق الله العظيم [هود]
فأما طرفي النهار فهو يتكلم عن نهار العشي، وطرفيه هم الظهر في طرف نهار العشي الأول فيكون عند وقت صلاة الظُهر، والطرف الآخر في وقت صلاة العصر إلى الغروب وتواري الشمس بالحجاب.
وأما زُلفاً من الليل فقد بيّنا بأن الزُلفة أي الوقت القريب من النهار، سواء في قطع من أول الليل وهو وقت صلاة المغرب والعشاء، أو قطعاً من آخر الليل وهو وقت صلاة الفجر ويمتد ميقاتها إلى لحظة طلوع الشمس.
ولربما يود ابن عُمر أو غيره أن يقول مهلاً.. إنما يقصد طرفي النهار أي الفجر والمغرب فكيف تجعل طرف النهار وسطه؟! ومن ثُمّ نقول له: اعلم بأن النهار يتكون من نهار الغدو وهو من طلوع الشمس إلى المُنتصف والانكسار فيدخل نهار العشي، وأطراف نهار الغدو والعشي تحتويهما بالضبط صلاة الظهر. وقال الله تعالى:
{ فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ ﴿١٣٠﴾ } صدق الله العظيم [طه]
فأما قوله تعالى: { وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ } صدق الله العظيم
وذلك ميقات التسبيح لله في صلاة الفجر وينتهي ميقاتها بطلوع الشمس، وميقاتها من الدلوك إلى الشروق بطلوع الشمس.
وأما قوله تعالى: { وَقَبْلَ غُرُوبِهَا } صدق الله العظيم
وذلك ميقات التسبيح لله في صلاة العصر، وينتهي ميقاتها بتواري الشمس وراء الحجاب.
وأما قوله تعالى: { وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ } صدق الله العظيم
وهو أوانه الأول، ويبتدئ من الشفق بعد الغروب إلى الغسق. وذلك ميقات صلاة المغرب والعشاء وهُنّ قريبات من بعض، فصلاة المغرب منذ أن تتوارى الشمس في الحجاب إلى إقبال الغسق فيدخل ميقات صلاة العشاء، وذلك هو آناء الليل. ويقصد أوانه الأول من الشفق إلى الغسق.
وأما قوله تعالى: { وَأَطْرَافَ النَّهَارِ } صدق الله العظيم
وهو مُلتقى أطراف نهار الغدو ونهار العشي، ومجمعهما في ميقات صلاة الظهر. ولا أظن أحداً الآن سوف يقاطعني ليقول بل معنى قوله وأطراف النهار أي طرفه من الفجر وطرفه الآخر هو العصر. فنقول ولكنك كررت صلوات وأضعت أُخر! فتدبر الآية جيداً تجد بأنه ذكر ميقات صلاة الفجر وكذلك ميقات صلاة العصر، فكيف تظن قوله: { وَأَطْرَافَ النَّهَارِ } بأنه يقصد صلاة الفجر والعصر وهو قد ذكرهم بقوله تعالى:
{ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا }
إذاً ليس لك الآن إلّا أن تيقن بأنه حقّ ميقات صلاة الظهر تكون في مجمع أطراف النهار، ومجمع أطراف نهار الغدوة ونهار الروحة يحتويهما وقت صلاة الظهر.
ومن ثم نأتيكم بآية من القرآن العظيم تؤكد ما سلف ذكره بأن الصلوات خمس وليس ثلاث. وقال الله تعالى:
{ فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ ﴿١٧﴾ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ ﴿١٨﴾ } صدق الله العظيم [الروم]
وإلى التأويل المُطابق بالحق مع الآيات التي ذكرناها من قبل: { فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ } صدق الله العظيم
وإنما الحين هو الوقت المُحدد للتسبيح في الصلوات، لذلك يقول: { حِينَ }
وأما التسبيح المُطلق فهو في النوافل والذكر، وهي في أي وقت من الأوقات، كمثال قوله تعالى: { إِنَّ لَكَ فِي النَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا ﴿٧﴾ } صدق الله العظيم [المزمل]
وأما إذا تم التحديد بقوله: { حِينَ } فذلك تحديد الوقت، وذلك الوقت قد أصبح معلوم للتسبيح لله في الفرض، تصديقاً لقوله تعالى:
{ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا } صدق الله العظيم [النساء:103]
يكون وقت صلاة مفروضة بلا شك أو ريب نظراً لتحديد وقت التسبيح، ويقصد بذلك التسبيح لله في صلاة مفروضة. ألستم إذا ركعتم تُسبحون وتحمدون وإذا سجدتم تُسبحون وتحمدون. وقال الله تعالى:
{ فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ ﴿١٧﴾ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ ﴿١٨﴾ } صدق الله العظيم [الروم]
وإلى التأويل: {فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ} وذلك تحديد الوقت للتسبيح من الشفق بعد غروب الشمس إلى الغسق، وذلك هو حين تمسون وهو أول الليل، ويقصد بذلك وقت صلاة المغرب من الشفق بعد غروب الشمس إلى الغسق وهو دخول ميقات صلاة العشاء. فذلك هو المعنى لقول حين تمسون، وهو زلفاً من أول الليل وذلك الذكر والتسبيح في صلاة المغرب والعشاء.
وأما قوله تعالى: { وَحِينَ تُصْبِحُونَ } وذلك الوقت المعلوم للذكر والتسبيح في صلاة الفجر.
وأما قوله تعالى: { وَعَشِيًّا } وذلك الوقت المعلوم لصلاة العصر، وجاء مُطابق لما سبق ذكره وبيانه وبرهانه في أول الخطاب هذا بأن العشي هو العصر.
وأما قوله تعالى: { وَحِينَ تُظْهِرُونَ } وذلك هو الوقت المعلوم لصلاة الظُهر.
وجادلهم يا حلمي 333 ولسوف نزيدك من العلوم ما تلجم به الممترين إلجاماً، ولو إني أراك تقول: لست مُكذب ولست مُصدق. ولكني أراك مُصدق وأرجو من الله أن يزيدك نور ويشرح صدرك ويريك الحق حقاً ويرزقك إتباعه ويريك الباطل باطلاً ويرزقك اجتنابه.
ونأتي الآن لذكر الصلاة الوسطى، ويقصد بأنها وسطى من ناحية وقتية ولا يقصد وسطى من ناحية عددية. وقال الله تعالى:
{ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾ } صدق الله العظيم [البقرة]
وهذا أمر إلهي بالحفاظ على الخمس الصلوات وهُنّ: الفجر و الظُهر و العصر و المغرب و العشاء. ومن ثُمّ كرر التنويه بالحفاظ على الصلاة الوسطى نظراً لميقاتها الصعب، ومن ثُمّ أمرنا أن نقوم فيها بدعاء القنوت لله ولا ندعو سواه ولا ندعو مع الله أحداً، وكذلك هذه الصلاة مشهودة من قبل المعقبات والدوريات الملائكية وتلك هي صلاة الفجر.
وصلاة الفجر هي الصلاة الوسطى، ودخول ميقاتها هو الوحيد المعلوم في القُرآن بمنتهى الدقة للجاهل والعالم وذلك في قوله تعالى:
{ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ } صدق الله العظيم [البقرة:187]
فميقاتها بالوسط بين الليل والنهار، وتلك لحظة الإمساك. والأذان للفجر والإمساك معاً ومن ثم يتموا الصيام إلى الليل وهو ميقات صلاة المغرب.
ومن ثم يأتي ذكر الصلوات الخمس مع التنويه والتوضيح أيهم الصلاة الوسطى وذلك في قوله تعالى:
{ أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ﴿٧٨﴾ } صدق الله العظيم [الإسراء]
وهذه الآية تحتوي على الصلوات الخمس مع تكرار التنويه للحفاظ على الصلاة الوسطى مع التوضيح أيهم من الصلوات. وقال الله تعالى:
{ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾ } صدق الله العظيم [البقرة]
فقد بيّن لنا أيهم بإشارة دعاء القنوت فيها وتلك هي الصلاة الوسطى، ومن ثم تأتي آية أُخرى لتوضيح أكثر للصلاة الوسطى بعد أن ذكر الوقت الشامل لصلوات الخمس في قوله تعالى:
{ أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ﴿٧٨﴾ } صدق الله العظيم [الإسراء]
فهذه الآية ذكرت جميع الصلوات الخمس بدءً من دلوك الشمس بالأرض من ناحية المشرق فتبين لنا الخيط الأسود من الخيط الأبيض من الفجر فهل كان ذلك إلّا بسبب دلوك الشمس من المشرق، وذلك ميقات صلاة الفجر أول ما يقوم النائم المصلي لأدائها فيستمر في أداء الصلوات الخمس من أولهُنّ عند دلوك الشمس فيبين لنا دلوك الشمس ظهور الخيط الأبيض بالمشرق إلى غسق الليل وهي آخر الصلوات وتلك هي صلاة العشاء. ومن ثُمّ يأتي التنويه للقيام والحفاظ على الصلاة الوسطى وذلك قوله تعالى: { وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا } صدق الله العظيم
إذاً صلاة الفجر هي الصلاة الوسطى، تصديقاً لقول الله تعالى: { وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰ ﴿١﴾ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ ﴿٢﴾ } صدق الله العظيم [الليل]
وذلك الليل يغشى النهار من جهة الفجر فيكور الليل على النهار من ميقات صلاة الفجر يولج الليل في النهار يطلبه حثيثاً. إذاً أقسم الله بوقت واحد وهو ميقات صلاة الفجر.
وكذلك قول الله تعالى: { وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ ﴿١٧﴾ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ ﴿١٨﴾ } صدق الله العظيم [التكوير]
وكذلك أقسم بوقت صلاة الفجر، فمعنى قوله: { عَسْعَسَ } أي: أدبر وانجلى وتنفس الصُبح.
ولربما يُريد أحدكم أن يُجادلني فيقول: بل أقسم بوقتين وهما المغرب بقوله عسعس، والفجر بقوله تنفس. ومن ثُمّ أرد عليه فأقول: ولكني لا أفسر القرآن بالضن مثلك، بل أقول إنهُ أقسم في هذه الآية بوقت واحد وهو وقت صلاة الفجر. وتعال لأعلمك بالبُرهان الأوضح لهذه الآية. وقال الله تعالى:
{ وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ ﴿٣٣﴾ وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ ﴿٣٤﴾ } صدق الله العظيم [المدثر]
فهل ترى البيان واضح وجلي بأنهُ وقت واحد وليس وقتين؟!! والليل إذا أدبر أي ولّى، والصٌبح إذا أسفر أي ظهر. وجاء هذا القسم ليُبين قسم آخر وهو:
{ وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ ﴿١٧﴾ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ ﴿١٨﴾ } صدق الله العظيم [التكوير]
وقد علمناكم بأن معنى عسعس أي: أدبر. والصبح إذا تنفس أي: ظهر. وتلك هي الصلاة الوسطى لو كُنتم تعلمون. وهي صلاة الفجر ولكنكم حسبتموها من ناحية عددية بأنها العصر، والقرآن حسبها من ناحية وقتية بأنها الفجر، وذلك لأن ميقاته يكون في الخيط الأبيض. والخيط الأبيض هو خط وسط بين الليل والنهار، وذلك لأن ظهوره عند تنفس النهار وإدبار الليل فهو في الوسط لذلك يسميه القُرآن الصلاة الوسطى. ولو كنتم تخشون أن تقولون على الله ما لا تعلمون لرجعتم إلى القرآن ولن يترك الله لكم الحُجة، فسوف تجدون القرآن يوضّحها لكم في موقع آخر في نفس الموضوع، فقد ذكر الصلاة الوسطى في آية مُبهمة فيها الصلاة الوسطى، ولكنهُ جعل لها إشارةً بأنها تلك الصلاة التي علّمكم رسول الله أن تقنتوا فيها نظراً لأنها في أول النهار وقبل بدء النشور في الأعمال وأن عليكم أن تقومون فيها لله قانتين بالدعاء بعد الركوع الأخير. وقال الله تعالى:
{ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾ } صدق الله العظيم [البقرة]
ومن ثُمّ بيّنها الله لكم في آية أُخرى وأنها التي يُجهر فيها بالقرآن. وقال الله تعالى:
{ أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ﴿٧٨﴾ } صدق الله العظيم [الإسراء]
فتلقيتم نفس الأمر في قوله تعالى: { حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾ } صدق الله العظيم [البقرة]
بمعنى أن تحافظوا على الصلوات الخمس. ثُمّ نوّه على الحفاظ على الصلاة الوسطى نظراً لأنها في ميقات صعب، طرف السُبات الأخير عند بزوغ الفجر يؤذن المؤذن وعندها تمسكون عن الطعام وعن الشراب في شهر رمضان. ولكن للأسف جعلوا الدلوك هو الاختفاء وكأن صلاة المغرب هي الأولى! بل الدلوك هو اقتراب النهار ويتبين لك ظهوره بخيطه الأبيض إلى جانب الأرض من الشرق.
Au cas où cette réponse non plus ne te satisferait pas, sache que j'assume complètement d'être dans 'l'erreur' et de prier en trop