Charaf-eddine a écrit :Exemple de vers de la jahilya comportant le mot "soundous" :
للمتلمس
لَهُ جُدَدٌ سودٌ كَأَنَّ أَرَندَجاً .. .. بِأَكرُعِهِ وَبِالذِراعَينِ سُندُسُ
Quand aux kafoor c'est nom propre et quand à "zamharir" tu as prouvé par toi même que ce mot existait chez les arabes en disant que ce mot voulait dire "lune" dans l'arabe des " Ti' ".
جاء في دائرة المعارف الإسلامية (ج 26 ص 8222ـ 8224)
تحت عنوان "الكلمات الدخيلة" ما يلي:
(1) لم يجد المفسرون الأوائل حرجا في الإقرار بوجود عدد كبير من الكلمات الدخيلة (الأعجمية) في القرآن أو في مناقشتها.
(2) وقد جاء في الأثر أن ابن عباس ومن لفَّ لفَّه كانوا يبدون اهتماما خاصا برصد أصولها وتحديد معانيها.
(3) لكنه بعد ظهور المبدأ القائل بأن القرآن قديم ويتسم بالكمال، اتجه عدد من الفقهاء وعلماء الإلهيات، مثل الإمام الشافعي (ت205 هـ) إلى الاعتقاد بأن لغة القرآن عربية نقية، ومن ثم إلى إنكار وجود أية كلمات معارة من لغات أخرى.
(4) ولكن عددا من كبار علماء اللغة مثل أبي عبيد (ت224 هـ) لم يكفوا عن القول بوجود كلمات دخيلة (أعجمية) في القرآن.
(5) وهناك عدد من الباحثين قد تحرروا تماما من الاعتبارات الدينية في بحث هذا الموضوع مثل السيوطي (ت911هـ) الذي أبدى اهتماما خاصا بالكلمات الدخيلة في القرآن، إذ يخصص فصلا في كتابه "الاتقان":
1ـ للكلمات التي ليست بلغة الحجاز (ج1 ص133ـ135)،
2ـ وفصلا للكلمات التي ليست بلغة العرب (ج1 ص 135ـ141).
(6) وتضيف الموسوعة أنه في دراسة مستقلة (للمتوكلي)، يقدم تصنيفا لعدد كبير من الألفاظ باعتبارها كلمات مستعارة من اللغة الأثيوبية، والفارسية، واليونانية، والهندية، والسريانية،والعبرية، والنبطية، والقبطية، والتركية، والزنجية، والبربرية.
(7) وتورد دائرة المعارف الإسلامية أمثلة ذكرها السيوطي عن العناصر الدخيلة في ألفاظ القرآن إذ قال: "الكلمات التي تعتبر غير عربية على الإطلاق ومن المحال ردها إلى جذور عربية مثل:
1ـ استبرق (الديباج الغليظ)
2ـ الزنجبيل.
3ـ الفردوس.
(8) وتذكر دائرة المعارف الإسلامية أن هناك نحو 275 كلمة بخلاف أسماء الأعلام اعتبرها العلماء كلمات أجنبية.